كانت التمريرة التي أرسلها هالاند للهدف الثاني هي التمريرة الحاسمة الثانية عشرة للاعب البالغ من العمر 23 عامًا منذ بداية الموسم الماضي. عاد الثنائي القاتل. وهذا يعني أن مانشستر سيتي في وضع جيد.
إنه مقياس لإنتاجية إيرلينج هالاند غير العادية، حيث أن أهدافه الأولى منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر كانت كافية لإرساله بهدفين في صدارة قوائم هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز.
وخاض المهاجم أربع مباريات دون أن يسجل أي هدف على جانبي إصابته في قدمه في ديسمبر/كانون الأول، لكن ثنائية الفوز أمام إيفرتون يوم السبت أنهت فترة الجفاف الصغيرة، ليرفعه إلى المركز 16 هذا الموسم ويحقق 10 انتصارات متتالية للسيتي.
لأكثر من ساعة، كان قلب الدفاع البالغ من العمر 21 عامًا أسطوريًا، حيث فاز بالمبارزات، ووضع نفسه في المكان الذي يجب أن يكون فيه بالضبط لقطع العرضيات، وأظهر سيطرته على الكرة وتأكد بشكل عام من أن إيرلينج هالاند لم يكن له أي تأثير على الإطلاق. على العبه.
